عاجل
الخميس 28 مارس 2024 الموافق 18 رمضان 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

أقوال مثيرة لشهود الإثبات في واقعة مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

طالبة المنصورة
طالبة المنصورة

حصل تحيا مصر على نص أقوال الشهود وأدلة الإثبات، في قضية مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف، في القضية رقم 11409 لسنة ٢٠٢٢ جنايات قسم أول المنصورة والمقيدة برقم ١١٩١ لسنة ٢٠٢٢ كلي جنوب المنصورة.

تحيا مصر 

وقالت الشاهدة الأولى رضوي مجدي جابر أمين النموري طالبة بكلية آداب جامعة المنصورة – 21 سنة، باعتيادها والمجني عليها والشاهدات الثانية والثالثة والرابعة استقلال الحافلة الخاصة بشركة - سركيس - لنقل الطلاب لإقلالهن إلى وجهتهن جامعة المنصورة - وما أن اقتربن من الحرم الجامعي حتى باغت المتهم المجني عليها من الخلف وطعنها بسلاح أبيض " سكين " عدة طعنات ونحرها قاصداً إزهاق روحها، وأردفت برغبته الارتباط عاطفياً بالمجنى عليها ورفضها إجابته وإعتياده التعرض لها سعياً للتواصل معها وتهديده الدائم لها بالايذاء مؤكدة تصميم المتهم على قتل المجنى عليها.

وشهدت رنا محمد محمد على حجازي - السن ۲۱ - طالبة بكلية اداب جامعة المنصورة، بمضمون ما شهدت به سابقتها، وكذلك شهدت الشاهدة الثالثة منة الله عصام محمد البشبيشي - السن ۲۲ - طالبة بكلية اداب جامعة المنصورة بمضمون ما شهدت به سابقتها ، وأردفت برغبة المتهم الارتباط بالمجني عليها منذ التحاقهما بالجامعة ،وأكدت اعتياد تعرض المتهم وتهديده لها بالايذاء لرفضها الارتباط به بعدما تقدم لخطبتها ومحاولته أكثر من مره إرغامها على ذلك معا التجائها إلى تحرير عدة محاضر ضده

وشهدت الشاهدة الرابعة مي إبراهيم البسطويسي ابراهيم الاشرم السن ۲۱ - طالبة بكلية الأداب جامعة المنصورة، بمضمون ما شهدت به سابقيها ، واردفت بسعى المتهم للتواصل معها قبل الواقعة بأيام عبر تطبيق التواصل الاجتماعي " وائس آب " للوقوف على توقيت استقلال المجني عليها الحافلة التي اعالادت ركوبها إلى الجامعة ورفضها إجابته، والشاهدة الخامس عبدالرحمن وليد فريد ابراهيم المرسي السن ۲۲ - طالب بالفرقة الرابعة كلية اداب جامعة المنصورة، شهد بأنه حال تواجده بمحيط الواقعة أبصر المجنى عليها مسجاه أرضاً تذرف دما، والمتهم طاعنا إياها بسلاح أبيض "سكين" عدة طعنات، فهم بالذود عنها ، فهدده المتهم فحال دون إفلاتها من قبضته، ونحرها قاصداً إزهاق روحها.

 

وشهد الشاهد السادس إبراهيم عبدالعزيز مصطفى عبدالحميد السن 33 - حارس امن بجامعة المنصورة ومقيم العزازنة، بمضمون ما شهد به سابقه، وأردف بتمكنه من شل حركة المتهم وتقييده لحين ضبطه عقب إزهاق روح المجنى عليها، وشهد الشاهد السابع محمود جهاد رمضان يوسف - السن ٢٤ - فرد امن بشركة النصر، بانه حال مباشرته لعمله أبصر المجني عليها حال نزولها من الحافلة استقلالها، وتتبع المتهم لها، فتنامي إلى سمعة صياح الماره وباستبيانه للأمر أبصر المتهم محرزا سلاح أبيض "سكين" عليه آثار دماء وقد تمكن الأهالي من تقييده وشل حركته والمجني عليها مسجاه أرضا تذرف دما، وأعزى قصد المتهم إلى إزهاق روحها.

 

وشهد كل من الشاهد الثامن أحمد محمد على زين العابدين علی فرج جمعة السن 35، موظف أمن بالمدينة الجامعية بجامعة المنصورة، والشاهدة التاسعة صباح أحمد أحمد عبدالرحمن عبدالباقي ـ السن ٣٥ حاصلة على دبلوم تجاري، والشاهد العاشر خالد ممدوح محمد محمد الادهم - السن ۲۰ – طالب بالفرقة الثانية بكلية المندسة جامعة المنصورة، والشاهد الحادي عشر :أحمد السيد السعيد أحمد غربية طالب بكلية تربية جامعة المنصورة، والشاهد الثاني عشر محمد الحسيني محمد محمد على - السن ۲۱ - طالب بجامعة المنصورة، و الشاهد الثالث عشر محمد محمد حمزه أحمد الخياط - السن ۲۰ – طالب بالفرقة الثانية بكلية التربية جامعة المنصورة، والشاهد الرابع عشر عبدالرحمن محمد محمد حسين أحمد السن ٢٣ - طالب بالفرقة الثانية بكلية الهندسة جامعة المنصورة، والشاهد الخامس عشر : محمد ابراهيم محمد حسن رجب - السن ۲۱ - طالب بكلية تربية رياضية، والشاهد السادس عشر أحمد أحمد عبدالمقصود السيد رجب - السن 19 - طالب بكلية الحاسبات والمعلومات جامعة المنصورة الفرقة الأولى، والشاهد السابع عشر محمد سعد مهدی فرج - السن ۲۲ – طالب - بكلية السباحة والفنادق جامعة المنصورة الفرقة الرابعة، بمضمون ما شهد به سابقيهم.

 

وشهد كل من الشاهد الثامن أحمد محمد على زين العابدين علی فرج جمعة السن 35، موظف أمن بالمدينة الجامعية بجامعة المنصورة، والشاهدة التاسعة صباح أحمد أحمد عبدالرحمن عبدالباقي ـ السن ٣٥ حاصلة على دبلوم تجاري، والشاهد العاشر خالد ممدوح محمد محمد الادهم - السن ۲۰ – طالب بالفرقة الثانية بكلية المندسة جامعة المنصورة، والشاهد الحادي عشر :أحمد السيد السعيد أحمد غربية طالب بكلية تربية جامعة المنصورة، والشاهد الثاني عشر محمد الحسيني محمد محمد على - السن ۲۱ - طالب بجامعة المنصورة، و الشاهد الثالث عشر محمد محمد حمزه أحمد الخياط - السن ۲۰ – طالب بالفرقة الثانية بكلية التربية جامعة المنصورة، والشاهد الرابع عشر : عبدالرحمن محمد محمد حسين أحمد السن ٢٣ - طالب بالفرقة الثانية بكلية الهندسة جامعة المنصورة، والشاهد الخامس عشر : محمد ابراهيم محمد حسن رجب - السن ۲۱ - طالب بكلية تربية رياضية، والشاهد السادس عشر : أحمد أحمد عبدالمقصود السيد رجب - السن 19 - طالب بكلية الحاسبات والمعلومات جامعة المنصورة الفرقة الأولى، و الشاهد السابع عشر : محمد سعد مهدی فرج - السن ۲۲ – طالب - بكلية السباحة والفنادق جامعة المنصورة الفرقة الرابعة، بمضمون ما شهد به سابقيهم.

وشهد الشاهد الثامن عشر عادل حاتم أحمد بدوى الشناوي - السن ۲۱طالب بكلية الاداب جامعة المنصورة الفرقة الثالثة، بأنه علم بتقدم المتهم لخطبة المجني عليها، إلا أن ذويها أجابوه بالرفض، فنشب خلاف بينهما على إثر ذلك ولاحقها بتعرضه الدائم لها ورفضها إجابته، وأردف بأنه نمى إلى علمه إزهاق المتهم لروحها، وكذلك شهد الشاهد التاسع عشر محمد ابراهيم ابراهيم محمد الدسوقي - السن ۲۱ - طالب بكلية الحقوق جامعة المنصورة بمضمون ما شهد به سابقیه.

وشهد الشاهد العشرين محمد رمضان إبراهيم بلايلة ـ السن 44 - سائق، بانه حال مباشرته لعمله وعقب إقلاله المتهم والمجني عليها من مدينة المحلة إلى جامعة المنصورة – بالحافلة قيادته وعقب نزولها، تنامي إلى سمعه صياح المارة، وباستبيان الأمر أبصر المتهم محرزاً سلاح أبيض "سكين" عليه آثار دماء، والمجنى عليها مسجاه أرضا تنزف دما، وكذلك الشاهد الحادي و العشرون حسام علی عباس ابر حسين - السن 46 - صاحب مكتب رحلات، يشهد بمضمون ما شهد به سابقه .

وشهد الشاهد الثاني والعشرون أشرف أحمد عبدالقادر غريب السن 58 مدرس بمدرسة شهداء بدر الابتدائية بالمحلة الكبرى، بانه نمى إلى علمه قيام المتهم بإزهاق روح نجلته المجنى عليها وذلك على إثر رؤيته للمقاطع المرئية المتداوله، وأضاف بأن المتهم سبق له التقدم لخطبة نجلته إلا أنه رفض طلبه، فقام بالتعرض لها وهددها بالإيذاء فحرر له عدة محاضر، وأردف بعقد جلسة عرفيه لدرء تعرضه لها، وأعزى قصد المتهم إلى إزهاق روحها، وكذلك الشاهدة الثالثة و العشرون سناء سعيد محمد عبدالله الطراس ربة منزل – والدة المجني عليها شهدت  بمضمون ما شهد به سابقها

وشهد الرابع والعشرين أحمد طارق عشم يوسف سركيس - السن 37 - بكالوريوس نظم ومعلومات إدارية بأنه نمى إلى علمه من العاملين لديه بشركة "سركيس" لنقل طلاب الجامعات إعتياد المجني عليها إستقلال الحافلة محل الواقعة لمرورها بخط سيرها ، وأن المتهم مكث منتظراً للمركبة إستقلالها لعلمه بتواجدها بها حتى استقلالها رفقتها، واردف بعلمه إزهاق المتهم روحها على نحو ما شهد به سابقیه.

وشهد الشاهد الخامس والعشرون حسن علی عباس ابوحسین 46 سنة، وصاحب مكتب  رحلات، بمضمون ما شهد به سابقیه، والشاهد السادس والعشرين  أحمد السيد مروان شبانة السن ۳۸ - مقدم شرطة - ورئيس مباحث قسم أول المنصورة شهد بأن تحرياته توصلت إلى مسحة ارتكاب المتهم للواقعة على نحو ما شهد به سابقيه، وأضاف بوجود خلافات بين المجني عليها والمتهم لرفضها الارتباط به، وتطورت تلك الخلافات لتعرضه الدائم لها، حتى عقد العزم على إزهاق روحها، وأعد سلاح أبيض " سكين "، وتختير ميقات إختبارات نهاية العام الدراسي ليقينه من تواجدها بالجامعة، وبيوم الواقعة تتبع المجنى عليها واستقل الحافلة التي اعتادت المجني عليها ركوبها، وقتلها لدى وصولها للجامعة، وأردف يتمكن الاسالي من ضبط المتهم والسلاح إحرازه، وبمواجهته للمتهم اقر بارتكابه للواقعة.

تابع موقع تحيا مصر علي