حذر العالم الأزهري، أسامة قابيل، من الإسراف فى الطعام والملابس، مؤكدا أن هذا العمل يجعل النعم تزول من صاحبها
استباح أخ دم شقيقه الذي عاد مع زوجته من القاهرة منذ حوالي سنة ونصف إلى بلده في مركز طهطا بمحافظة سوهاج.
الدكتور أسامة قابيل يؤكد علي أن الاحتياج الحقيقى لإصلاح حالنا هو الاقتداء بكل ما أمرنا به سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فى احترام الكبير ويرحم الصغير.
أولا يجب توضيح حقيقة ما أليس الله من يحدد الحلال والحرام؟، نعم الله من يحدد هذا، وهو تبارك و تعالي من يحدد كون الشيء جيدا أو سيئا، فمثلا شرب الخمر معصية وذنب كبير أليس كذلك ؟..