متخصصة في الشأن الإسرائيلي تكشف أسباب الإنقسام في الداخل الإسرائيلي

كشفت أميرة رضا يسري المتخصصة في الشأن الإسرائيلي أسباب الإنقسام في الداخل الإسرائيلي منذ بداية عملية طوفان الأقصى وحتى الآن.

مصدر: إسرائيل هي المسؤولة عن غلق المعابر وتدهور الأوضاع في قطاع غزة

التلويح بالمقاطعة.. الاتحاد الأوروبي والصين يحذران إسرائيل من هجومها على رفح

متخصصة في الشأن الإسرائيلي: حدة الإنقسام الإسرائيلي تزداد يوم بعد يوم

وأوضحت الأميرة رضا يسري المتخصصة في الشأن الإسرائيلي، خلال مداخلة رصدها موقع تحيا مصر ، لبرنامج مساء دي أم سي، المذاع عبر شاشة دي أم سي، أن الشارع الإسرائيلي تزداد حدة انقسامه يوما بعد يوم، وهذا الانقسام في الغالب لا يظهر الى العلن موضحه ان نتيجه الانقسام تظهر ولكن التراشق بين اطرافه لا تظهر للعلن.

متخصصة في الشأن الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي أقال أحد العمداء

واشارت متخصصة في الشأن الإسرائيلي، الى اننا على مدار فترات طويله كنا نشهد خطوه يقوم بها طرف ومن ثم يقوم الطرف الاخر بمهاجمته عبر الوسائل الاعلاميه او داخل الحكومه لافته الى ان الاسبوع الماضي قام الجيش الاسرائيلي باقاله احد العمداء الى التحقيق بالاضافه الى شان اليمين المتطرف هجوم على وزير الدفاع وعلى رئيس الاركان واتهمه بان هذا الشخص الذي تم اقالته كان ينبغي ان يكون مكان رئيس الاركان بنفسه وداعا رئيس الاركان للاستقاله حتى القنوات المحسوبه على اليمين شنت هجوم شديد عليه وهو ما لم يظهر لنا وانما كان خلف الكواليس.

متخصصة في الشأن الإسرائيلي: إسرائيل لا تريد أيا من الفلسطينين في اليوم التالي

ولفتت المتخصصة في الشأن الإسرائيلي، الا اننا نشهد اليوم وموقف يوضح لنا المدى الخلاف بين الاطراف في الدخل الاسرائيلي وبالتالي اقدام يؤث جالون وزير الدفاع على هذه التصريحات العالميه من شانها ان تكون محل دراسه لانه وضع كل اليمين المتطرف من وزراءه سواء وزير الماليه او وزير الامن القومي في خانه ظاهره الى الراي العام ان هؤلاء هم من يقفون خلف تعطيل اتمام اي صفقه لانهاء الحرب او لعدم الوصول الى تسويه من اجل اعاده المحتجزين لدى المقاومه الفلسطينيه وهو ما دعى نتنياهو للخروج من اجل ارسال رساله متلفزه بانه لا يريد ان يكون هناك رد على ما قاله وزير الدفاع وانه منذ اليوم الاول وهو يطلب ان يكون اليوم التالي للحرب من سيتاولى القياده ومن سيتولى الحكم من في قطاع غزه وانه لا يريد احد من الفلسطينيين لا فتح ولا حماس.