الرئيس الفرنسي يتوجه إلى مدينة نيس عقب عملية الطعن
ADVERTISEMENT
أكدت وسائل إعلام فرنسية، توجه الرئيس الفرنسي إلى مدينة نيس عقب عملية الطعن والحادث الذي هزّ مدينة نيس وأفنينيون.
وكانت السلطات الفرنسية قالت في حصيلة سابقة إن شخصا قتل وأصيب آخرون من جراء عمليات طعن متزامنة قرب كنيسة في المدينة، لتذكر في وقت لاحق أن الحصيلة بلغت اثنين ثم 3 قتلى.
ويمثل هذا التطور علامة فارقة، فقد تتعرف السلطات على دوافع الشخص، بخلاف غالبية الأشخاص الذين نفذوا هجمات سابقة وقتلوا بعيدها.
ووصف رئيس بلدية نيس ما حدث في الكنيسة بالهجوم الإرهابي، وأطلقت السلطات الأمنية الفرنسية عملية بحث عما تعتقد أنه متواطئ آخر مع منفذ الهجوم.