أحمد أشرف يتوج بفضية كأس العالم للخماسي الحديث

حقق اللاعب أحمد أشرف الميدالية الفضية في منافسات كأس العالم للخماسي الحديث للرجال والتي  تقام خلال فترة من 23 الي 28 مارس حيث تستضيف مدينة بودابست بالمجر البطولة.  

 وأحتل اللاعب المركز الثاني بمجموع نقاط 1478 بينما أحتل اللاعب المركز الثاني بمجموع نقاط 1478  بيما استطاع اللاعب أحمد الجندي إنهاء المنافسات في المركز الرابع بمجموع نقاط 1458 بينما أنهى إسلام حامد المنافسات في المركز السابع بمجموع نقاط 1451، فيما احتل علي الدين سويلم المركز ال 27

وقد خاضت مصر بالأمس نهائي فردي السيدات بلاعبتين هما سلمى أيمن والتي جاءت في المركز التاسع باجمالي 1341 نقطة، وأميرة قنديل التي جاءت في المركز الحادي عشر باجمالي 1326 نقطة.

والجدير بالذكر أن تتكون بعثة مصر من علي الدين جمعة عضو مجلس الادارة رئس للبعثة، ورؤوف حسام المدير الفني، ومحمد غيث مدرب السلاح، وخالد السنباطي مدرب الفروسية، ويوسف حسن مدرب اللياقة البدنية وتدليك، وهند عيسى لايف كوتش. 

 وجاءت قائمة واللاعبون المنضمين في البطولة كالأتي هم: اسلام حامد ، احمد اسامة الجندي، احمد اشرف ، علي الدين شريف ” في منافسات الفردي”، بالاضافة الي شريف نظير ” في منافسات الزوجي المختلط”، هايدي عادل، سلمي ايمن، اميرة قنديل، نورين بولس.

  وفي وقت سابق أعلنت وزارة الشباب والرياضة مشاركتها بمعرض" البازار" لإحياء التراث المصري ودعم الحرف التراثية من خلال التعاون بين الإدارة المركزية للمشروعات وتدريب الشباب (الإدارة العامة لمشروعات الشباب) والإدارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية (الإدارة العامة التطوعية والكشفية)، والذي ينظمه جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال الفترة من (11-20) مارس، بأرض المعارض بمدينة نصر. 

الخماسي الحديث

تشارك وزارة الشباب من خلال مجموعه من العارضين من أصحاب المشروعات الصغيرة في مجالات (فن برم الورق، نحاس، شموع، جلود، كليم، اكسسوارات، ملابس سيناويه) وغيرها من الحرف والمنتجات التي تعبر عن ثقافه وتراث العديد القري والمدن المصرية وتساهم في الحفاظ عليها وتشجيع صانعيها.

ويهدف المعرض الي دعم الصناعة الحرفية الوطنية عبر الترويج لمنتجاتهم اليدوية التي يتم تصنيعها من قبل الحرفيين ومن قبل الأسر المنتجة في كل محافظات مصر وفي إطار توجيهات الدولة نحو إحياء تلك الحرف وفتح منافذ لتسويقها ومساعده العاملين بها من الشباب على تحويلها الي مشروعات انتاجيه، ودعم وتشجيع المنتج المحلى خاصة في قطاع الحرف اليدوية والتراثية والعمل على تطويرها ودعمها، لتتمكن من المنافسة في الأسواق المحلية والالتزام بمعايير الجودة المعترف بها في الأسواق العالمية.