عاجل
الخميس 02 مايو 2024 الموافق 23 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

رضا البلتاجي يكتب: تحية لوزير قطاع الأعمال

تحيا مصر

هشام توفيق وزير قطاع الأعمال، أسند رئاسة  مجلس إدارة شركة نادى غزل المحلة، إلى مهندس شريف حبيب، رئيس مجلس إدارة المقاولون العرب الأسبق وصاحب صفقة احتراف الننى ومحمد صلاح، أمس، المحلة بجنيهات قليلة فاز بجدارة على الأهلى العظيم وفريقه يتعدى المليار جنيه،  من عوامل النجاح إسناد الأمر لأهله، انتظروا عودة المحلة لسابق عهدها حال استمرار الوزير فى منصبه، تحية لهشام توفيق.

تاريخ جهاد جريشة

جهاد جريشة حكمنا الدولى الكبير وتاريخ حافل بالبطولات قلما حققها حكم آخر أقلها كأس العالم للكبار والأولمبياد وكأس العالم للقارات وسبعة أمم أفريقيا، وها هى أيامك الأخيرة قبل اعتزالك رسميا، أرى يا بنى أنك مهموم بأمور أخرى وقد عانيت تداعيات صدامات مع آخرين، كنت أتمنى أن تتوج تاريخك بلقاء القطبين الأهلى والزمالك ولكن يبدو أنه لا نصيب لك فى هذا الشرف ولعله خير، أرى أن تكتفى بتاريخك الكبير وتعد نفسك للعمل الفنى والإدارى على المستوى المصرى والإفريقى.

أوباما.. أيام معدودة

أوباما لاعب الزمالك وعقده اثنى عشر مليون جنيه سنويا  صار قاسم مشترك فى كل الأهداف التى تدخل مرمى فريقه وآخرها هدف بيراميدز الذى أحرزه الموهوب عبد الله السعيد، الذى نجح  بموهبته وصمته والتزامه فى كل الأندية التى شارك معها بدأ من الإسماعيلى ومرورا بالأهلى وأخيرا بيراميذر، مؤكدًا أن الموهبة تحتاج مناخ من الطاعة ورضا ربنا لتكلل بالنجاح، أيام أوباما مع الزمالك صارت معدودة.

شيخ الأزهر

عملا بالآية الكريمة “ وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ”، كل من هلل وكبر وبارك لشيخ الأزهر وهو يهين ويسفه الدكتور، الخشت رئيس جامعة القاهرة العام الماضى فى المناظرة الشهيرة، وهو يقول له التجديد ده عند ابوك، عليه أن يستغفر الله فى الأيام المباركة، عسى الله أن يغفر له ويرحمه وقد ثبت صحة حديث الرجل وأكده  فضيلة الإمام الأكبر هذا الأسبوع وهو يوافق ويتفق مع الأمير سلمان على ضرورة إلغاء الأحاديث الدخيلة والسعى لتجديد الخطاب الدينى.

عبرة

وقفت أمام تصريح المستشار مرتضى منصور، والذى يشكو فيه تجاهل أقرب المقربين له وانكارهم له وتجاهل رسائله وقد كانوا يقفون على بابه بالساعات مهللين  قبل أن يذهب سلطانه، أنت كنت منتظر ايه؟  لعل كلامك درس لكل صاحب منصب او نفوذ.

تابع موقع تحيا مصر علي