«كفانا ألامًا..ولا أسعى لعواقب أخرى»..رسالة جديدة من والد ياسمين صبري حول أزمتهما الأخيرة

صرح دكتور أشرف صبري والد الفنانة ياسمين صبري بتصريحات جديدة حول أزمته مع ابنته التي شغلت وسائل التواصل الإجتماعي في الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أنه لن يفصح بأي تصريحات أخرى حوله وابنته.

تحيا مصر يرصد أخر تطورات أزمة ياسمين صبري مع والدها

وكتب أشرف صبري عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”: “بما يخص حياتي وابنتي، فانا قولت كل اللي عندي ردا علي اتهامتها الغير حقيقية وعدم مشاركتها فرحة اخوها الشقيق وماعنديش اي جديد اقوله وما عنديش استعداد استمر في الرد علي اي تساؤلات لان كل حاجة قولتها كانت واضحة وصريحة وقفلت الباب للمهاترات، وربنا قادر يزيل جروحنا”.

وأضاف: “واللي بيسعدني ان ابني اتجوز وفرحان بعروسته وربنا يسعدهم وانا فرحان بيهم ولا اسعي لعواقب جديدة او احداث جديدة كفانا الاما والحمدلله”.

 

بداية الخلاف بين ياسمين صبري ووالدها

وكانت بداية الخلاف بينها ياسمين صبري ووالدها وفقا لما صرح به الأخير  إن قطيعتهما وقعت منذ طلاقها من زوجها الأول دون علمه لافتا إلى أن سبب عدم حضوره عقد قرانها هو أنها تزوجت دون علمه ولم يتبع زوجها الأصول في الزواج من فتاة تنتمي إلى عائلة كبيرة لذا فهو لا يعترف بتلك الزيجة.

وكانت شهدت مواقع التواصل الإجتماعي حرب أهلية بين الفنانة ياسمين صبري ووالدها بدأها الدكتور أشرف صبري، رئيس جمعية الغوص والحفاظ على البيئة البحرية بالإسكندرية، بعدما شن هجومًا واسعًا على ابنته الفنانة ياسمين صبري زوجة رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، وذلك بعد رفضها حضور زفاف شقيقها. 

كتب والد ياسمين صبري عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: "فرح ابني بكره، ربنا رزقه بأجمل عروسة.. أما إن أمه وأخواته الأشقاء رفضوا حتي يباركوله، فربنا رزقه بأم تانية عملت كل حاجة، وأخوات تانيين لم تغريهم الأموال ولا طيارات وكدب وخداع اصبح لأبني اخوات جدد وأم جديدة حفظه الله من شياطين".

لتحدث بينهم العديد من المجدالات خلال وسائل الإعلام والسوشيال ميديا، جعلت المواقع تتنبأ باتخاذ أبو هشيمة موقف من والد ياسمين صبري.

حقيقة تدخل أحمد أبو هشيمة في أزمة ياسمين صبري ووالدها

لكن نفي مصطفى الجمل المستشار الإعلامي للنائب أحمد أبو هشيمة، إصدار أي بيانات أو تصريحات من قبل النائب أو مكتبه الإعلامي، بشأن والد زوجته الفنانة ياسمين صبري، وأكد الجمل أن هذه الأمور ستظل عائلية حلها لا يمكن أن يكون عن طريق التراشق المتبادل عبر صفحات الجرائد والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا  أنه لم يعتاد تناول الأمور الشخصية والعائلية عبر وسائل الإعلام، فهذه أمور لها قدسيتها وخصوصيتها.