عاجل
الأربعاء 22 مايو 2024 الموافق 14 ذو القعدة 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

أكمل نجاتي"نائب التنسيقية": الحكومة نجحت في مواجهة أزمات كبري وعلينا تكثيف حملات التوعية 

تحيا مصر

أشاد النائب أكمل نجاتي، أمين سر اللجنة الاقتصادية بمجلس الشيوخ، عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بالجهود الحكومية في اتخاذ التدابير لمواجهة الأزمة الغذائية العالمية.

تحيا مصر

اكمل نجاتي"نائب التنسيقية": الحكومة نجحت في مواجهة أزمات كبري وعلينا تكثيف حملات التوعية

وقال نجاتي، في كلمته بالجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم:"  لقد نجحت الوزارة فى التخطيط الاستراتجي لمواجهة الأزمات الكبري ولدينا مخزون استراتيجي يكفي لمواجهة الأزمات التي يشدها العالم".

وأشار "نجاتي"، إلي ضرورة تكثيف التوعية بالأزمة الغذائية، وتوعية ودور جمعيات حماية المستهلك، والجمعيات التعاونية الاستهلاكية حتي تخاطب محدود الدخل".

ووجه "نجاتي" سؤالا لوزير التموين :" ما هي إستراتيجية وزارة التموين حال استمرار أزمة الروسية الأوكرانية وما هي استعدادات الوزارة لمواجهة استمرار الأزمة".

الشيوخ يحيل مقترح النائب عمرو فهمي

كما أحال مجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، اليوم ، تقرير لجنة التعلم والبحث العلمي والاتصلات وتكنولوجيا المعلومات، عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب عمرو السعيد فهمي، بشأن عدم تعين 36 ألف معلم من تعاقدات وزارة التربية والتعليم خلال فترة من 1/4/2019وحتي 31/5/2019 للحكومة.

وأكد النائب عمرو فهمي،عضو مجلس الشيوخ، أن الاقتراح برغبة يخص 36 ألف معلم تم تعيبنهم عام ٢٠١٤ بعد ما تم فرزهم بناء عن مسابقة وانهوا عملهم في الجهات التي كان يعملون بها. 

وقال عضو مجلس الشيوخ، إن عمل هؤلاء المعلمين في وزارة التربية والتعليم لمدة شهرين بعد إعلان نتيجة المسابقة وقاموا بالتدريس بالفعل وبعد ذلك تم عدم تجديد عقدهم في نهاية هذه المدة بالرغم من أن وزارة التربية والتعليم في أمس الحاجة لهم، ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خطت خطوات متقدمة في شأن التعين في وظائف المعلمين والإداريين والعمال بأن أنشأت موقع إلكتروني لتسجيل الوظائف المؤهلة للعمل في المدارس الحكومية نظراً لما تعانيه جميع مدارس مصر من عجز صارخ للمعلمين والإداريين.

وأكد النائب عمرو فهمي، ثم صدر الكتاب الدوري الذي أرسله الوزير لمديريات التربية والتعليم بفتح باب العمل بالحصة للمدرسين نظير ٢٠ جنيها للحصة، وهي خطوة في الاتجاه غير الصحيح وما ينطوي عليه من عدم استقرار بالنسبة للمعلم كما انها لن توف متطلبات سد العجز في المعلمين. 

تابع موقع تحيا مصر علي