عاجل
الخميس 02 مايو 2024 الموافق 23 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

شعري وقع وبقيت البس باروكة وجالي اكتئاب.. صفوة تكشف عن تداعيات طلاقها

صفوة _ أرشيفية
صفوة _ أرشيفية

كشفت الراقصة صفوة عن إصابتها بالاكتئاب بعد طلاقها، وذلك خلال لقائها مع الإعلامية مروة صبري، في برنامج قعدة ستات، المذاع على شاشة القاهرة اليوم.

تحيا مصر يرصد تصريحات صفوة عن طلاقها. 

وقالت صفوة: أنا اتطلقت من جوزي 3 مرات، مرتين لأسباب لا داعي لذكرها، وآخر طلقة جالي اكتئاب وشعري وقع وبقيت ألبس باروكة.

وتابعت: لدرجة أنه مكنش فيه شعر أركب فيه بنس الباروكة، وفي فيلم الرغبة كنت لابسة باروكة وناس كتبوا إني مش هشتغل تاني وبمر بفترة اكتئاب.

بداية دخولها مجال الرقص

وفي لقاء تلفزيوني آخر لها كشفت صفوة أنها عندما سافرت مع زوجها إلى محافظة الإسكندرية، ذهبت معه إلى نادي ليلي، وهناك اعجبت بالأجواء وأخذت بدلة الرقصة من الراقصة، وألحت على زوجها لكي تعمل راقصة وتدخل إلى الوسط الفني.

وأضافت إلى أنه وافق على طلبها، وإذا عاد بها الزمن لن تستمر في ذلك المجال أبدًا، مشيرة إلى أن الفائدة الوحيدة من دخولها الوسط الفني هي دخولها بأموالها وليس من أجل الربح منه.

ومن ناحية أخرى أشارت صفوة إلى أن زوجها كان يكبرها بكثير، بالإضافة إلى أنها تفاجئت يوم الصباحية من أنه يعاني من مشاكل نفسية وجسدية، مؤكدة على أنها إذا طلبت منه شنق نفسه سيفعل ذلك.

كشفت الفنانة صفوة عن المعاناة التي عاشتها في زواجها الثاني، حيث أوضحت أن زوجها كان لديه مشاكل في إتمام واجباته الزوجية، وذلك أثناء حوارها مساء الخميس ببرنامج “نص الكلام” مع المذيعة راغدة شلهوب على شاشة تلفزيون قناة "النهار".

حيث قالت صفوة: “بعد طلاقي من زوجي الأول بـ 3 شهور كنت شغالة في شركة كبيرة، وكان فيه عميل جاي من الكويت عرف أني اتطلقت فطلب الجواز مني، وعمل لي أكتر من اللي بحلم بيه وفرح أسطوري وشبكة كبيرة، ووقتها مكنتش دخلت الفن”.

معاناة صفوة في زواجها الثاني


وتابعت صفوة حديثها قائلة: “في شهر العسل سافرنا وروحنا ملهى ليلي وعجبني بدلة الراقصة فأخدتها وتاني يوم روحت نفس المكان وطلعت رقصت معاها، وزوجي الثاني مكنش عنده مشكلة في إني أرقص، لكن كان عنده مشكلة في إنه يتمم واجباته الزوجية وأنا وقتها اتحملت فوق طاقتي”.

واستطردت: “مش عايزة أجرح في حق زوجي الثاني بس بجد اتحملت فوق طاقتي، ومحستش معاه إني ست، وهو كان كبير عني في السن بفارق كبير، وكان صورة راجل وكنت بضربه من الغيظ لأني كنت بقوله حاجات ومنتظرة منه رد فعل قوية أو زعيق أو يضربني بالقلم فكنت بلاقيه مبيردش مهما أقول حتى لو تطاولت عليه، وفي الفترة دي كان عندي 21 سنة وكنت بستغرب لما أضربه أنه مبيعملش أي رد فعل

تابع موقع تحيا مصر علي