عاجل
الإثنين 06 مايو 2024 الموافق 27 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

مسلسل سره الباتع الحلقة الخامسة.. أحمد السعدني ينتقم من قتلة هشام الجخ الفرنسيين

سره الباتع
سره الباتع

مسلسل سره الباتع الحلقة الخامسة بدأت بجنازة صابر “هشام الجخ”، الذي اغتيل على يد رجال الفرنسين، والتي حضرها كل أهالي القرية وهم في حالة حزن وبكاء شديدة.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير أحداث مسلسل سره الباتع الحلقة الخامسة

سره الباتع الحلقة الخامسة

وتوعد حامد “أحمد السعدني” لأخذ حق صابر وأنه لن يأخذ عزاءه إلا بعد قتل من قتل صابر “هشام الجخ”، لينصحوه بأن الفرنسين لن يتساهلوا معه، لكن لم يسمع حامد لأحاديثهم وقاموا يثورة ضد الفرنسين، من جانبه استجاب الجينرال لهم وأعطاهم فرصة لقول ما يريدون فطالبوا بقتل القاتل الذي اغتال صابر لكنه يخبرهم بأن القاتل سيأخذ جزاءه بالقانون، ليقول له حامد: “إحنا على أرضنا من قتل يُقتل”.

واشتد الصراع بين حامد والفلاحين ضد الجينرال الفرنسي حتى قام الأخير بطردهم، وكان في ذلك الوقت يراقبهم حسين فهمي، الذي قال عن السلطان حامد: "لقيت حزم من حامد غريب، مكنتش فاهم جايب الثقة دي منين هو فلاح بسيط وأعزب وإحنا جيش فرنسي، وبدأ حامد يلفت نظري".

أحمد عبد العزيز يطلب الزواج من حنان مطاوع

وانتقل المشهد إلى منزل الشيخ شهاب الذي يتحدث مع نجله بانه يريد الزواج، من جانبه يخبره نجل بأنه هو الأخر يريد أن يتزوج على زوجته صفية فتسمعه صفية وتطلب الطلاق ولكن يهدأها الشيخ شهاب، ويقطع حديثهم الشيخ سليم “خالد الصاوي”، ويتبادل أطراف الحديث مع شهاب ويتحدثون عن ما يفعله حامد، ثم يتطرق شهاب بالحديث عن صافي “حنان مطاوع” وأنها يجب أن تتزوج ويذهب معه ليقنعها بالزواج وهناك يطلب يديها، الأمر الذي تستقبله صافي بالضحك الهستيري.

أحمد السعدني ينتقم من قاتل هشام الجخ

وينتقل المشهد إلى محاولة حامد في أخذ حق قاتل صابر “هشام الجخ”، وبالفعل يعثر على هؤلاء القتلة الفرنسيين ويطلب من ناجي “أحمد ميدو” شقيق صابر بقتل من اغتال شقيقه، وبالفعل يقتله ويقتل أصدقائه الثلاثة بعد هجومهم عليهم، وبعدها يأتي خبر لشيخ البلد بأن 3 عساكر من الفرنسين تم قتلهم وتنقلب البلدة رأسا على عقب حيث يأتي الفرنسين إلى منزل الشيخ سليم ويأسروه، وبعدها تأتي أنباء بأن شيخ البلد سيتم عدمه اذ لم يأتي قاتل العساكر لهم غدا.

يذهب نجل الشيخ شهاب ويخبر الجينرال بأن حامد وناجي هم القتلة الحقيقين، ثم ينتقل المشهد إلى الفلاحين الشباب وهم يتحدثون عن من سيسلم نفسه إلى الفرنسين حتى ينقذوا الشيخ سليم، وتحدث مشاجرة بين حامد وناجي حيث يريد الأخير تسليم نفسه لكن يرفض حامد ذلك، وفي النهاية يتعاهدون بأن من يقع الأخر يسنده في محنته.

تابع موقع تحيا مصر علي