رباعي المنتخب الأوليمبي ينتظم في تدريبات الأهلي اليوم استعدادًا لمواجهة الهلال السوداني

ينتظم رباعي الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي حمزة علاء وأحمد نبيل كوكا ورأفت خليل ومحمد أشرف، في تدريبات الفريق اليوم بعد نهاية مهمتهم مع المنتخب الأوليمبي بتخطي عقبة زامبيا وتحقيق الفوز في الذهاب والتعادل سلبيًا في الإياب، والصعود إلى بطولة كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عامًا. 

رباعي الأهلي ينتظمون في تدريبات الأحمر استعدادًا لمواجهة الهلال 

ويستضيف فريق الأهلي نظيره الهلال السوداني فى التاسعة مساء السبت المقبل على استاد القاهرة الدولى بحضور 50 ألف مشجع ضمن منافسات الجولة الأخيرة من دور المجموعات بدورى أبطال إفريقيا. 

أشعة لمحمد الشناوي قبل مواجهة الأهلي والهلال السوداني 

يخضع محمد الشناوي حارس مرمى الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي، لفحص طبي اليوم بعد عودته إلى القاهرة، خاصة بعدما تعرض اللاعب لإصابة قوية في عضلة الفخذ خلال مواجهة منتخب مصر أمام مالاوي.

وقرر أحمد أبو عبلة رئيس الجهاز الطبي للنادي الأهلي، خضوع محمد الشناوي حارس الفريق لأشعة من أجل تحديد موقفه من مواجهة المارد الأحمر أمام فريق الهلال السوداني.

وتعرض محمد الشناوي لإصابة على مستوى عضلة الفخذ في مواجهة منتخب مصر بالأمس أمام منتخب مالاوي، ليتم تغييره في بداية الشوط الثاني ويحل مكانه محمد صبحي حارس نادي الزمالك بدلًا منه.

وحقق المنتخب المصري الأول لكرة القدم بقيادة البرتغالي روي فيتوريا، فوزًا هامًا على منتخب مالاوي بنتيجة أربعة أهداف دون مقابل، خلال المواجهة التي جمعت بين المنتخبين على ستاد بينجو الدولي ضمن منافسات الجولة الرابعة بالتصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا كوت ديفوار 2024.

شوبير: حالة محمود الخطيب مطمئنة.. ويرغب في حضور مواجهة الأهلي والهلال 

وقال أحمد شوبير في تصريحات إذاعية: «محمود الخطيب أثناء مشاركة النادي الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية في المغرب، تعرض للإصابة بفيروس كورونا، وكانت كورونا شديدة، فهو حضر أول مباراة ولم يحضر الثلاث مباريات الأخرى».

وأضاف شوبير: «بعد عودة الخطيب للقاهرة، الأطباء طالبوه بالالتزام بالراحة في المنزل، لأن الكورونا، كانت شديدة وهاجمت منطقة ضعيفة في الجهاز التنفسي».

وواصل: «الخطيب، لم يلتزم بتعليمات الأطباء، وكان يتواجد في النادي بشكل مستمر، التعب ظهر عليه منذ 4 أيام، ، لدرجة أنه في الأخر تقريبًا مش قادر على الكلام، بيتكلم بصعوبة بالغة».

وتابع: «عدد من الأطباء ذهبوا له إلى المنزل، وأحضروا أنبوبة أكسجين، لتكون معه في المنزل ليتنفس هذا الأكسجين، الأطباء منعوا، الخطيب من الكلام، والأكل تقريبًا بيتغذى على المحاليل، لأنه لا يستطيع أن يأكل الطعام، وهو كان صائمًا حتى اليوم والأطباء أجبروه على الإفطار لكي يتناول بعض الأدوية والحقن»