عاجل
الإثنين 13 مايو 2024 الموافق 05 ذو القعدة 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

اتعرضت لمحاولات اغتيال وعايشة مع أبو أولادي في نفس البيت بعد الانفصال.. أبرز تصريحات سلاف فواخرجي

سلاف فواخرجي ولميس
سلاف فواخرجي ولميس الحديدي _ أرشيفية

سلاف فواخرجي.. فجرت الفنانة سلاف فواخرجي عدة تصريحات خلال حلولها ضيفة على برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية المصرية لميس الحديدي، ويرصدها تحيا مصر خلال السطور التالية.

سلاف فواخرجي: ما أعلنا عنه السنة الماضية انفصال وليس الطلاق

وقالت سلاف فواخرجي: ما أعلنا عنه السنة الماضية انفصال وليس الطلاق ونحن لم نتطلق.. إحنا منفصلين لكن طول الوقت سوا، لأن في عندنا عائلة وحمزة وعلي، وإحنا أصدقاء، ووائل بالنسبة لي ليس زوجا فقط، هو أخ وصديق وأب، وما عمله تجاه ماما وبابا كان عظيم جدا.

وتابعت، معظم الوقت بنكون مع بعض أنا ووائل في نفس البيت، وعندما فكرنا في الموضوع كان القرار رباعيا مع الأولاد، وفكرنا أنه قد يكون مفيدا لفترة معينة ولصالحنا.

تصريحات سلاف فواخرجي 

وأضافت، كل بيت فيه مشاكل، وخاصة في بلد فيه حرب وكل الناس مضعوطة وتعبانة.

واستطردت، أوقات بنتكلم، ومعنديش شروط للعودة له ولا قبل كدا كان عندي شروط ولا عمري فكرت في شروط.

وكشفت عن سبب انفصالها قائلة: اختلافنا على حاجات كتيرة ممكن تكون حاجات بسيطة زي آراء أو حاجات تانية، وأنا كبرت واتغيرت بعد ما أهلي توفوا، بس حبيت نفسي دلوقتي أكتر يمكن عشان النضج والتجارب اللي مريت بيها رغم صعوبتها.

واستكملت سلاف فواخرجي، تعرضت للقسوة والانتقاد على السوشيال ميديا عند اختلاف المواقف السياسية، وأكثر من مرة كان في محاولة لخطف أولادي، وأكثر من مرة كان في محاولة لاغتيالي بسبب اختلاف الأراء السياسية.

سلاف فواخرجي مع لميس الحديدي 

وتابعت، كان في محاولة اغتيال في سوريا، وفي السودان أثناء تكريمي في حديقة عامة ضمن مهرجان سينمائي، وفي آخر لحظة قبل صعودي للتكريم لاحظت حركة غير طبيعية وزيادة عدد رجال الأمن، وقبل صعودي للمسرح لتكريمي عرفت بوجود محاولة لقتلي بواسطة مجموعة من الشباب.

اقرأ أيضًا.. 

مفاجآت هيفاء وهبي على المسرح عرض مستمر.. آخرها بسبب معجب 

في ذكرى وفاته.. تفاصيل أول أزمة قلبية تعرض لها وحيد حامد بعد تلقيه تهديدات بالقتل 

وأوضحت، المفارقة أن الشباب الذين حاولوا اغتيالي سوريون على خلاف معي في الرأي فقط، وأنا فنانة ومواطنة سورية لا حول لي ولا قوة، ورأيي لن يغير أي شيء في تاريخ الأمم، والرجل الذي كشف الموضوع وحماني أيضا سوري ويخالفني في الرأي، لكنه لم يقبل بأن يتم اغتيالي.

وعن مصر قالت: أم الدنيا بتاخدك وتسحرك، وبحب اللهجة المصرية والمصريين، وعلاقتي جيدة جدًا بالفن المصري، وحسيت إنه من واجبي ألا أترك بلدي وأوصل رسالة أننا مازلنا موجودين، ومن باب الواجب والحب والأمانة والتربية بقيت في سوريا.

تابع موقع تحيا مصر علي