عاجل
الخميس 12 ديسمبر 2024 الموافق 11 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

مطلعتش دكتوره ورموني من فوق.. ضحية زوجته وأهلها: قالولي هنأمنلك مستقبلك وخدوا فلوسي وابني

والد إيهاب
والد إيهاب

كشف السيد ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى، تفاصيل مؤثرة في الظلم والقهر الذي تعرض له على أيديه، ثم اختطاف ابنه وحرمانه منه.

ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى: قالي هنعمل جمعية وخدوا فلوسي


يقول ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى، لموقع تحيا مصر، أنه تزوج من فتاة عن طريق خاله حيث أخبره صديق له أنه لديه عروسة دكتورة جامعية، مستدركا أن كل هذا كان عبارة عن نصب عليه، حتى أنهم في يوم نقل عفشها إلى شقته استغلوا غيابه وجاءوا له بأجهزة قديمة داخل كراتين مغلفة، ليضطر إلى تغييره فيما بعد عن طريق شراء أجهزة جديدة بالتقسيط.
ويضيف ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى، أنه بعد مرور وقت من الزواج طلبت منه الدخول مع والدها في جمعية، وقد أخبره والدها أن ذلك من أجل أن يتمكن من شقة بدلا من الشقة الإيجار التي يسكن فيها، وبالفعل كان يقوم بإرسال أموال الجمعية عن طريق بريد من أجل أن يكون لديه إثبات بالأموال وبعد مرور الوقت المحدد لاستلام الجمعية طالبه بالأموال لكنه ظل يتهرب منه، إلى أن أخر زوجته أنه سيسافر ويعود بعد شهر وعلى والدها أن يحضر له الأموال من أجل تسديد الديون التي عليه.

ضحية أهل زوجته


ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى يكشف تفاصيل واقعة التعدي عليه


ويكمل  ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى، أنه بعد مرور وقت ذهب إلى شقته لكن زوجته رفضت أن تفتح له الباب، وعندما اتصل بوالدها وأخبره بما تفعله ابنته طلب منه أن ينتظر حتى يأتي إليه، ثم توجه إلى المسجد وصلى الفجر وعاد ليجد والده يشده من ملابسه ويسبه بوالدته ويتعدى عليه بالضرب فيما كان أشقاء زوجته في الداخل وبعدها شاركوا في الضرب الذي استمر من الفجر حتى التاسعة صباحا، وقام أحدهم بإطفاء السجائر في يده، فيما قام الآخر برش مياه نار على وجهه ولكنه وضع يده على وجهه مما أصاب يده بالحروق الناتجة عن مياه النار وبعدها، مشيرا إلى أنه لجأ إلى البلكونة ليقوم والدها بإلقائه من أعلى الطابق الثاني ليسقط مغشيا عليه ولا يفق سوى في المستشفى حيث استمرت فترة علاجه.

" src="">


ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى: خطفوا ابني وحرموني منه


ويشير ضحية زوجته وأهلها الذين ألقوه من أعلى، إلى أن طفله الذي يبلغ يوم الواقعة سنتين عندما كان يجري عليه أثناء التعدي عليه كان والدها يضربه في الحائط وبعدها أخذت الطل واختفت ولم يعرف مكانه حتى الآن، مشيرا إلى أنه عاد ليجدهم أخذوا كل أثاث المنزل ولم يعد هناك شيء، مطالبا بأن يرى ابنه الذي حرم منه طوال هذه السنوات. 
 

تابع موقع تحيا مصر علي