عاجل
الأربعاء 04 ديسمبر 2024 الموافق 03 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

بقيمة 21.6 مليار جنيه.. الشركات المدرجة في البورصة المصرية تتمكن من زيادة رؤوس أموالها خلال 2024

البورصة المصرية
البورصة المصرية

نجحت الشركات المدرجة في البورصة المصرية من زيادة رؤوس أموالها بقيمة 21.6 مليار جنيه، وذلك منذ أول يناير الماضي وحتى جلسة 18 أغسطس الجاري.

الشركات المدرجة في البورصة المصرية تتمكن خلال يناير المنصرم من زيادة رؤوس أموالها بقيمة 50 مليون جنيه

واستطاعت الشركات المدرجة في البورصة المصرية التي يرصدها تحيا مصر خلال يناير المنصرم من زيادة رؤوس أموالها بقيمة 50 مليون جنيه، و1.4 مليار جنيه خلال شهر تداولات شهر فبراير المنقضي. 

 الشركات المدرجة ترفع رؤوس أموالها خلال مارس المنصرم بقيمة 6 ملايين جنيه

ورفعت الشركات المدرجة رؤوس أموالها خلال مارس المنصرم بقيمة 6 ملايين جنيه وزادت رؤوس أموالها بقيمة تقترب من 600 مليون جنيه خلال تعاملات شهر إبريل المنقضي.

الشركات المدرجة تنجح في زيادة رؤوس أموالها بقيمة 971 مليون جنيه خلال شهر مايو الماضي

بينما في تعاملات شهر مايو الماضي، نجحت الشركات في زيادة رؤوس أموالها بقيمة 971 مليون جنيه.

زيادة رؤوس أموال الشركات المدرجة في البورصة المصرية بقيمة 1.3 مليار جنيه خلال يونيو الماضي

وتمنكت الشركات المدرجة في البورصة المصرية خلال يونيو الماضي بزيادة رؤوس أموالها بقيمة 1.3 مليار جنيه، وخلال شهر يوليو الماضي زادت رؤوس أموالها بقيمة 6.1 مليار جنيه، و11.7 مليار جنيه حتى يوم 18 أغسطس الجاري.

في سياق مختلف، قال إيهاب دسوقي الخبير الاقتصادي في تصريح خاص لموقع تحيا مصر: لا شك أن البورصات بصفة عامة من سماتها التذبذب فهذا وضع طبيعي، لا يمكن للبورصات أن تستمر في الارتفاع بصورة مستمرة أو الانخفاض فالتقلب سمة من سماتها، ولكن الأمر يختلف من الدول المتقدمة للدول النامية، فالتذبذب يكون منخفض في الدول المتقدمة أما في الدول النامية ومنها مصر يكون التذبذب مرتفع.

وتابع إيهاب دسوقي، مصر تأثرت بالاقتصاد العالمي، فوقع انخفاض كبير في عدد من البورصات بسبب تأخر البنك الفيدرالي في خفض سعر الفائدة بالإضافة إلى خروج الأموال الساخنة التي تخص الاقتصاد المصري وهذا لا يعد خسائر للاقتصاد بل خسائر في أسعار الأسهم. 

وأضاف محمد بدرة الخبير الاقتصادي في تصريح خاص: مردود مما حدث من تأثيرات في الأسواق العالمية وبالنسبة لي هو شئ معلوم، لأن منذ يوم الجمعة الماضي و البورصات العالمية شهدت انهيار وهذا نتيجة عدم استيضاح البيانات من الأسواق الأمريكية وهو ما أثر علينا في مصر يومي الأحد والإثنين الماضيين.

تابع موقع تحيا مصر علي