إيمي سلطان تتألق في أحدث جلسة تصوير| صور

تألقت الراقصة إيمي سلطان في أحدث جلسة تصوير لها كغلاف خاص لمجلة فيكتور، حيث ظهرت به بإطلالة أنيقة للغاية خطفت أنظار وتفاعل معها عدد كبير من الجمهور.

إطلالة ساحرة لإيمي سلطان في أحدث ظهور 

 وعبر راي فيكتور عن سعادته بالتعاون مع إيمي سلطان قائلا في تصريحات رصدها موقع تحيا مصر: "سعدت جداً بالعمل مع الفنانة الراقصة إيمي سلطان في مشروع غلاف مجلة فيكتور لشهر سبتمبر 2024 مع فريق رائع من الفنانين المصريين والعرب وكان عملاً منظماً على قدر كبير من المهنية والحرفية من الجميع".

وتابع: "تعرفت على إيمي شخصياً في حفل مركز تقسيم (الذي تديره إيمي) بالذكرى الثانية على افتتاحه وعرفت الكثير عن مشوارها وأهدافها وما تريد ان تحققه ورأيت أمور مشتركة كثيرة بين كل ما قالته لي وبين ما نسعى له في مجلة فيكتور من تشجيع دور المرأة والاهتمام بالفنون إيماناً منا بأن الفن هو أداة جبارة لتطور الشعوب والدول وأننا في المنطقة العربية في حاجة ماسة للكثير من الفن الحقيقي".

رأي راي فيكتور في إيمي سلطان 

وأضاف: "رأيت في إيمي سلطان أنها ترغب في تغيير الصورة النمطية للراقصة عند عموم الناس ومن هنا قررت ان يكون مشروع التصوير بملابس تختلف عن بدل الرقص المعتاد أن تظهر بها وتناول الإنترفيو معها مواضيع تخص ملف اليونيسكو التي تعكف عليه وكثير من الأمور الأخرى التي تبرز شخصية إيمي أكثر من رقصها الذي أحبه واحترمه بشكل شخصي".

وأوضح: "من المهم بالنسبة لنا جميعاً أن نرى الرقص من زاوية أخرى غير غرض الإغراء أو حتى الاحتفال، الرقص هو وسيلة للتعبير عن السعادة أو الحزن أو الضيق او الانتصار او الهزيمة، هو وسيلة (من ضمن وسائل أخرى) لوصف ما يدور داخل عقل وقلب الإنسان وهو أيضاً رياضة مهمة ومفيدة وهو كذلك فن ويحتاج لمهارة وتدريب، أدعو الجميع إلى أن يراجعوا رؤيتهم عن الرقص البلدي ويفهموه بشكل أشمل وأكبر وأعبر عن شكري وتشجيعي لإيمي فيما تقوم به وأتمنى لها كل التوفيق".

ذكرى زواج وانتظار مولود .. جلسة تصوير الأميرة رجوة تخطف الأنظار على السوشيال ميديا

إيمي سلطان والرقص

وكانت قد تحدثت إيمي سلطان عن أصل الرقص، ونسبته إلى الفراعنة، قائلة: أساس الرقص المصري من أيام الحضارة الفرعونية القديمة، ومش بحب مصطلح الرقص الشرقي.. اسمه الرقص المصري". 

وأردفت متحدثة عن خوف عائلتها من دخولها مجال الرقص الشرقي، قائلة: كنت بتفرج على فيديوهات سهير زكي لأني بحبها، وأهلي كانوا خايفين عليا، لما نقلت من البالية للرقص الشرقي.. والرجالة اللي عايشين في المجتمعات الأبوية شايفين إن المرأة موجودة لإثارة الشهوة.