لحظة بحجم العمر والمشوار.. ليلى علوي تتحدث عن تكريمها في مهرجان الإسكندرية

أعربت الفنانة ليلى علوي عن سعادتها بـ تكريمها في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط وذلك في منشور عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، مشيرة إلى أنه شرف لها أن تلك الدورة تحمل اسمه.

ليلى علوي عن تكريمها في مهرجان الإسكندرية: أهم لحظات حياتي 

وكتبت ليلى علوي في منشور رصده موقع تحيا مصر على حسابها الرسمي بموقع تبادوالفيديوهات انستجرام: كان واحدة من أهم لحظات حياتي... لحظة بحجم العمر والمشوار الطويل، تكريمي في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، وفي دورة بتحمل اسمي دا شرف بيسكن جوه قلبي ... مش بس كفنانة، لكن كإنسانة، عاشت عمرها كله بتحلم، وتحب، وتمنح الفن من روحها.

وتابعت ليلى علوي حديثها: شكراً لكل حد شاركني المشوار، لكل مخرج، لكل ممثل، ولكل متفرج صدق حلمي.. شكراً يا صديقة العمر إلهام شاهين على كلماتك اللي مليت قلبي بمحبة حقيقية.. محبتك وصداقتك نعمة كبيرة في حياتي.

ليلى علوي وتكريمها في مهرجان روتردام

وكان قد تم تكريم ليلى علوي في مهرجان روتردام والتي تحدثت عنه ، قائلة: "سعدت جدا لتواجدي في مهرجان روتردام وشكرا لهذا التكريم وسط الجالية العربية في روتردام وهولندا وإن حب الجمهور بمختلف أعمارهم وتقديرهم هو أكبر تكريم لأي فنان، خصوصًا لما بنروح لهم ويحسوا إنهم كمغتربين شافوا حد من بلدهم بيكون عندهم شغف ومحبة، وبيحسوا إنهم شافوا حتة من وطنهم. شكراً لمحبتهم الغالية واحتفائهم بيا اللي بتسعدني جدا."

ليلى علوي تنشغل في تصوير فيلم ابن مين فيهم

من ناحية أخرى تصور ليلى علوي في الفترة الحالية فيلم ابن مين فيهم، من إخراج هشام فتحي الذي يتعاون للمرة الأولى مع الفنانة ليلى علوي وبيومي فؤاد بعد سلسلة من النجاحات التي جمعت بين النجمين سابقًا، والفيلم من إنتاج ڤوكس ستوديوز، ويشارك في بطولته إلى جانب ليلى علوي وبيومي فؤاد، النجم الصاعد أحمد عصام السيد، إلى جانب مجموعة من النجوم . 

من الليالي المحفورة في القلب.. ليلى علوي تشارك صورا من عيد ميلاد ريهام حجاج

بإطلالة شبابية.. ليلى علوي تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير لها

 وتدور أحداث الفيلم حول رشدي الذي يقدمه بيومي فؤاد بجانب ليلى علوي حول رجل أعمال أناني ومستهتر، يتنقل بين زيجات متعددة ويتهرب من أي التزام جاد، إلى أن تقتحم حياته المحامية الحازمة "ماجدة" وتلعب دورها ليلى علوي، لتقلب موازينه رأسًا على عقب، وتدخله في سلسلة من المواقف الطريفة والمربكة أثناء سعيه المفاجئ للبحث عن ابنه الحقيقي، ومن خلال الصراع الكوميدي بين الشخصيتين، يكشف الفيلم عن تحولات مثيرة في حياة "رشدي"، ويطرح بطريقة خفيفة أسئلة عميقة حول معنى المسؤولية وأهمية العلاقات الإنسانية.