ياسر حمدي يكتب: عبدالناصر.. رواية شعبية
لم أكن يومًا ناصريًا، لكني مثل الكثيرين من أبناء وطني نحب الرئيس جمال عبدالناصر ونقدره، ونرى فيه أيقونة التحرر الوطني، والنضال من أجل الوطن، ورغم مرور 55 عامًا على رحيله، لا يزال عبدالناصر حاضرًا رغم الغياب، حاضرًا بمواقفه وثوابته، حاضرًا في خطاباته التي تذكرنا بمراحل النضال الوطني والتحرري خلال فترة