أظهرت دراسة أوروبية حديثة أن تعلم أكثر من لغة لا يقتصر على إثراء المهارات الثقافية والاجتماعية، بل يمتد ليصبح حماية قوية للدماغ والجسم ضد آثار الشيخوخة المتسارعة
مع تزايد الاهتمام حول تعلم الانجليزي كلغة ثانية خاصة مع كونه اللغة الأولى في العالم يبرز السؤال في أذهان الآباء والأمهات..