ويعد الحج فرصة لتجديد العهد مع الله، ومغفرة الذنوب، وتعزيز روح الأخوة بين المسلمين، حيث يقفون في صعيد واحد بلباس الإحرام، لا فرق بينهم إلا بالتقوى والعمل الصالح.
بدأ جموع الحجيج، منذ قليل، التاسع من شهر ذي الحجة 1445 هـ في التوجه إلى صعيد عرفات الطاهر؛ لأداء ركن الحج الأعظم، فى هذا اليوم المشهود الذى وصفه النبي - صلى الله عليه وسلم
بدأت بعثة الحج المصرية فجر اليوم الجمعة تصعيد الحجاج على صعيد عرفات لآداء الركن الأعظم من الحج، وتم استلام مخيمات حجاج الجمعيات الأهلية على صعيد عرفات