الإدارة السورية الجديدة تلغي دستور الأسد وتحلّ الفصائل المسلحة، وسط تساؤلات عن مستقبل المرحلة الانتقالية وشكل الحكم القادم.
الجولاني يعلن حل الفصائل المسلحة وبناء جيش جديد، مع قرارات اقتصادية تشمل رفع الرواتب وإعادة المهجرين إلى مناطقهم.