صعيدي وهب حياته للثأر.. مجدي يعقوب الذي لا يعرفه أحد
كأي صعيدي، كرس الدكتور مجدي يعقوب حياته للثأر، ثأرًا لمقتل عمته وهي في الثانية والعشرين من عمرها، حيث كان مشهد وفاتها مروعًا، تسبب في انهيار والده وإطفاء نور عينيه، وهو المشهد الذي احتل الجزء الرئيسي من ذاكرة مجدي الصغير.