في شقة صغيرة بوسط المدينة، حيث تتداخل أصوات الشارع مع صمت الجدران، عاشت سعيدة، امرأة في الثامنة والثلاثين من عمرها، حكاية لم تكن تتخيل أنها ستكتبها يوماً