وسط قصص مأساوية تتكرر حول العائلات بعد فقدان أحد أفرادها، ظهرت حكاية أم عرابي، السيدة ذات الـ43 عامًا، التي أثبتت أن العمة يمكن أن تكون الحصن والسند الحقيقي