بالرغم من تحلل جثمان السيدة تركية ضحية سفاح المعمورة، إلا أن أسرتها تعرفت عليها قبل أخذ عينة التحليل الحمض النووي منهم
روت شقيقة الضحية الثانية لـ سفاح المعمورة، تفاصيل مأساوية في إنهاء حياة شقيقتها التي موكله لديه ورحلت على يده بعد 4 أشهر من احتجازه لها.