أوروبا تقف في مفترق طرق حساس، بين تبعيتها التاريخية للولايات المتحدة وعجزها عن اتخاذ مواقف مستقلة مؤثرة في السياسة الدولية، خاصة تجاه أزمات كبرى كالحرب في أوكرانيا.