في مشهد يومي مألوف في العديد من البيوت، يصر الطفل على رفض الطعام أو الامتناع عن تنفيذ التعليمات، بينما يقف الأهل حائرين بين الغضب والتساؤل: هل هذا عناد طبيعي أم بداية مشكلة