لقاء خاص مع عدوك في الثلاجة:.. صراع الإرادة ضد «الأكل العاطفي»
تأتي أقوى حالات اشتهاء الطعام في لحظات الضعف العاطفي، حين يلجأ الإنسان إلى الطعام بحثاً عن راحة مؤقتة من مشاعر التوتر أو الحزن أو حتى الملل، دون وجود جوع جسدي حقيقي، وهو السلوك المعروف باسم الأكل العاطفي الذي يتحول فيه الطعام إلى وسيلة للهرب من الضغوط أو تهدئة الانفعالات، لكنه سرعان ما يتحول إلى حلقة مفرغة. التأثير لا يدوم طويلاً، فالعاطفة السلبية تعود لتفرض نفسها، تاركة شعوراً بالذنب وربما رغبة