يأتي الاجتماع في ظل ضغوط عالمية متصاعدة من تقلبات أسعار النفط الخام وتذبذب أسعار الصرف بالإضافة إلى الأعباء المالية الداخلية ما يجعل القرارات المرتقبة ذات تأثير مباشر