لم يعد فيضان النيل مجرد حدث طبيعي يحتفى به أو يخشى منه كما في الماضي، بل أصبح ملفا سياسيًا واستراتيجيًا تتقاطع فيه ملفات المياه، والسدود، والأمن القومي.