في قبضة حماس.. مصير ميليشيات أبو شباب والأسطل وحلس بعد الحرب
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، بدأت معالم مشهد جديد بالظهور، يحمل في طياته أسئلة مصيرية حول مستقبل الميليشيات المسلحة المحلية التي نشطت خلال الحرب بدعم إسرائيلي واضح، وأبرزها مجموعات ياسر أبو شباب في رفح، وحسام الأسطل في خان يونس، ورامي حلس في مدينة غزة، وجدت نفسها فجأة في موقف بالغ الحرج بعد أن تخلت عنها القوة التي كانت تحميها وتسلحها.