لم يتوقع أحد أن تتحول جدران منزل صغير، بقرية النخاس في مركز الزقازيق إلى مسرح لجريمة تهز القلوب قبل العقول، بطلها أب فقد إنسانيته، وضحيتها طفلة لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها.