في واقعة مأساوية هزت مدينة سمالوط بمحافظة المنيا، لقيت طفلة تبلغ من العمر 15 عامًا حتفها بعد تعرضها للضرب المبرح على يد زوجة أبيها، في جريمة انتقامية من والدها الذي كان متواجدًا خارج البلاد.
لم يتوقع أحد أن تتحول جدران منزل صغير، بقرية النخاس في مركز الزقازيق إلى مسرح لجريمة تهز القلوب قبل العقول، بطلها أب فقد إنسانيته، وضحيتها طفلة لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها.