تبرز ثورة التحرير الجزائرية في الفاتح من نوفمبر 1954 كمنعطفٍ تاريخيٍّ مفصلي، أعاد صياغة معنى الحرية والكرامة، وفتح صفحةً جديدة في تاريخ الأمة الجزائرية والعربية على حدٍّ سواء.