لم يعد عيد الحب كما كان يومًا باقة ورد ورسالة ورقية تهمس بالحنين، فاليوم يسكن الحب داخل الشاشات، ويُكتب بلغةٍ رقمية تنبض بالرموز والقلوب الحمراء.