في زمن تحكمه الصورة وتتصدره معايير جمال غير واقعية، يتجه بعض المؤثرين إلى إجراءات تجميلية متطرفة بحثًا عن “الكمال” وعن محتوى يثير ضجة ويحصد مشاهدات، حتى لو جاء ذلك على حساب صحتهم.