في عالم اليوم، لا يرتبط الغباء دائمًا بنقص المعرفة أو التعليم. فقد يكون الشخص متخصصًا، ذا خبرة وذاكرة قوية، ومع ذلك يظهر وكأنه غبي في حياته اليومية.