تعيش كييف على وقع واحدة من أعنف الهزات السياسية منذ بدء الحرب، بعد أن تحوّل قرار الرئيس فلاديمير زيلينسكي بالإبقاء على رئيس مكتبه أندريه يرماك إلى شرارة اشتعال أزمة داخلية غير مسبوقة.