في مشهد فني يجمع بين الإبداع والإنسانية، تخطو المخرجة الشابة مي محمود سعد خطواتها الأولى على منصة الإخراج الوثائقي، محققة حلمًا مختلفًا عن توقعات والدها الذي كان يحلم برؤيتها ممثلة.