أم تصاب بانهيار عصبي بعد رؤيتها لابنها المتوفي يطرق الباب
ADVERTISEMENT
لم تتمالك الروسية أنتونينا ميخائيلوفنا 62 عامًا نفسها عندما شاهدت ابنها المتوفي يطرق باب منزلها، لتصاب بانهيار عصبي، وذلك بعد أشهر من تعرفها علي جثته وحرقها ودفنها.
وتعود البداية عندما سمعت الأم طرق علي باب منزلها لتتوجه لفتحه، لتفاجئ بابنها "المتوفى" واقفًا أمامها، بعد أربعة أشهر من وافته.
فيما كشف كونستانتين ابن السيدة، والذي كان يعمل في القواعد البحرية، عن اختفائه تلك الفترة قائلا: "كنت بحاجة لقضاء الوقت مع نفسي وللتفكير بما أريد أن أفعل في الحياة".
فيم تقوم الشرطة الآن بالتحقيقات لتحديد هوية الجثة التي حُرقت ودفنت.