عاجل
الجمعة 03 مايو 2024 الموافق 24 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

زوجة الرئيس الفرنسي تقاضي سيدتين بسبب شائعات بأنها كانت رجلاً فى طفولتها

تحيا مصر

قررت سيدة فرنسا الأولى بريجيت ماكرون إتخاذ إجراءات قانونية بحق مروجي شائعات بأنها كانت رجلاً فى طفولتها.

ووفقا لوسائل إعلام فرنسية أشاع هذه المزاعم اثنين من المؤثرات الفرنسيات على شبكات التواصل الاجتماعى، وزعما أن مسئولين فى الرئاسة الفرنسية يُخفون هوية بريجيت الحقيقية.

محاكمة التشهير تبدا في يونيو

ومن المقرر أن تبدأ محاكمة التشهير يونيو المقبل، وانتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صاحبة الـ 46 سنة فى الأسابيع الأخيرة نشر معلومات كاذبة عن زوجته صاحبة الـ 70 سنة التى اتخذت إجراءات قانونية بحق من يقف وراء هذه المزاعم، مؤكدا أن مواقع التواصل الاجتماعى تفتقر إلى الضوابط، داعيا إلى ضرورة تعديل النظام العام الرقم.

شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي

وروجت فى الفترة الأخيرة شائعات على مواقع التواصل الاجتماعى مفادها أن بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، "متحولة جنسيا"، فيما نفاها الأخير.

والتقى إيمانويل ماكرون، الذى أصبح رئيسا لفرنسا فى عام 2017، وبريجيت لأول مرة عندما كان الرئيس الحالي فى المدرسة الثانوية.

علاقة مع تلميذها

ففي مقابلة أجريت فى نوفمبر 2023 مع "بارى ماتش" – وترجمتها صحيفة "الإندبندنت" – أفادت بريجيت كيف أنها لم تكن تفكر أبدا فى إقامة علاقة مع تلميذها، الذى كانت يبلغ من العمر 15 عاما فى ذلك الوقت.

لم يتواعد الاثنان على الفور، لكنهما ظلا على اتصال حتى أصبح إيمانويل طالباً فى الكلية وتم التئام شملهما لاحقا، حيث قال إيمانويل لشبكة "CNN" فى سبتمبر 2017، إن زواجهما الآن أصبح أقوى.

وأضاف: "الحب جزء من حياتي وتوازني..أعتقد أنك لا تبنى شيئا عظيما ولا تتصرف بشكل صحيح إذا لم تكن زوجا متوازنا وقويا، لقد كنت مع زوجتى منذ عقود وهى جزء مني".

فرنسا تطلب من رعاياها بمغادرة إيران

أفادت وكالة فرانس برس، اليوم الأحد، بأن فرنسا طلبت من مواطنيها بمغادرة إيران، وذلك بعد الهجوم الذي شنته إيران على إسرائيل. 

فرنسا تطلب من رعاياها بمغادرة إيران

ويوم الجمعة، طلبت فرنسا من مواطنيها الامتناع عن التوجه إلى إيران وإسرائيل ولبنان والأراضي الفلسطينية. يأتي ذلك وسط تصاعد حدة التوتر في الشرق الأوسط. 

فرنسا 

وطالب وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه بعودة عائلات الموظفين الدبلوماسيين من طهران، ومنع موظفي الخدمة المدنية الفرنسيين القيام بأي مهام في هذه البلدان

هذا، وأدان وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه الهجوم، وقال: "إيران عبر قرارها تنفيذ هذا العمل غير المسبوق، إنما تتجاوز عتبة جديدة في أفعالها الهادفة إلى زعزعة الاستقرار وتجازف بحصول تصعيد عسكري"، وأكد أن “فرنسا تكرر تمسكها بأمن إسرائيل”

تابع موقع تحيا مصر علي