ماجدة بدوي تكتب.. المقابر الجماعية هى الحل

في الوقت الذى تبذل الدوله قصارى جهدها للحفاظ على حياة المواطن المصري، سواء بالداخل أو الخارج،وتسعي جاهدة لتوفير الظروف الملائمة كي لا يشعر بالخوف والهلع وأصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي العديد من القرارات التى تساعد المواطن على توفير حياة كريمة أثناء فرض الحظر الذي تتبعة الدوله ودول العالم للحد من الوباء اللعين.

نري أن الشعب يحتاج الى توعية أكثر، وتغير ثقافة ولكن هذا الأمر يتطلب وقت أطول من إيجاد علاج الوباء ،وبالتالي لابد للدوله المصرية أن تجد إتجاة جديد حتى لا نقع فريسة للوباء ، وأيضا فريسة للاعداء فى الداخل والخارج وبالتالى نقترح الأتى

أولا : لابد من عمل مقابر جماعية سواء بكل محافظة او لكل عدد من المحافظات يكون لهم مقابر جماعية يتم بناءها سريعا تحت إشراف الدوله فى الظهير الصحراوي للمحافظات ، حتى نحافظ على جهود الدوله ، وعدم تشتيت جهود رجال الجيش والشرطة فى التصدى للحشود فى القري والمدن الذين يرفضون دفن الميت بالوباء اللعين ، ولا نستبعد أن يكون هناك أشخاص مندسون يساعدون على إشعال فتيل الأزمة ويدعون الناس للتظاهر .

ثانيا : لابد من الحفاظ على جيش مصر الأبيض تماما وإتخاذ كل الإجراءات لحمايتة من العدوي ، ويمكنا أن نتذكر "فيديو الخروف الإخواني" الذى دعا فية المصابين بضرورة التوجه لاقرب قسم شرطة من أجل نقل العدوي لقواتنا وبالتالى أجد أنه مخطط إخواني من أجل ضرب الجيش الأبيض .

ثالثا : لابد من إستخدام القوة والقانون على الخارجين عن قرارات الدوله وإعتبارهم خارجين عن القانون ويتم محاكمتهم فورا بالسجن المشدد وبالتالى سيكونوا عبرة للجميع.

رابعا: ضرورة أن يتكاتف أثرياء الوطن مع فقرائة وكل واحد يحاول يساند بلدة عشان حياتة هو أولا ثم حياة الأخرين وأيضا حياة الوطن ، لأنك لن تأمن حياتك طالما أن هناك فقراء ضعاف المناعة سيصابون بالمرض وستنتقل لك العدوي عزيزى الثري .