عاجل
الجمعة 26 أبريل 2024 الموافق 17 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

رضا البلتاجي يكتب: أدعو للزمالك فإنه الآن يُسأل

تحيا مصر

أحمد فتوح ظهير أيسر الزمالك تلقى تمريرة رائعة فى لقاء الترجى فسدد بسهولة محرزا هدف التعادل  قبل أربعون دقيقة  ثم تصرف بصبيانية مع حارس المرمى واشتبك معه بلا داعى لينال إنذار مجانى كان يمكن أن يصل للطرد  لولا هدوء الحكم وهو ما وتر أجواء اللقاء وواصل اعتراضه على الحكم  بعد نهاية الشوط الاول دون تدخل ايا من أفراد الجهاز الفنى والادارة  وبعد ربع ساعة من الشوط الثانى تدخل زميله محمد عبد الغنى ويهدى أصحاب الأرض ركلة جزاء لا مبرر لها يحرز منها الترجى هدفه الثانى ،،،، الغريب بقى ان اخونا الوديع ابو الفتوح واصل تهوره وانفعاله على الحكم  حتى خرج مطرودا بعدربع ساعة من الشوط الثانى بفاول عبيط ليلعب فريقة ثلاثون دقيقة بعشر لاعبين وينال هزيمة مذلة  يصعب تعويضها مؤكدة استحالة الصعود لدور الأربعة ،،،،، لو الأمر بايدى لخصمت نصف عقد ابو الفتوح  وربع عقد الاعب أمام عاشور الذى اكتفى الحكم بانذاره فى الدقيقة 90 فى فاول عنيف لا يقبل الا الطرد ،،،، للأسف مفيش كبير فى الزمالك  والدكة غير مقنعة  وهزيمة الزمالك إدارية قبل فنية ،،،،،،،،، ادعو لنادى الزمالك فالاسوا لم يأتى بعد

مش عارف انت بتكلم مع مين؟

قبل شهرين وقع حادث سير بين 130سيارة وشاحنة فى تكساس جراء طقس بالغ السوء نتج عنها حالة وفاة واحدة  ( واخد بالك  وفاة واحدة من تصادم 130سيارة فى طقس مهبب) وامس فى ثوان معدودة مات 21مواطن بينهم نساء واطفال  وأصيب 8اخرون إصابات بالغة بينهم سبع وفيات من أسرة واحدة  من تصادم  ميكروباص مع نقل عند مركز الكريمات عشان واحد مشى عكس الطريق  فى حادثة لا يمر يوم الا ويقع منها شهريا العشرات ،،،،،،  قوانين المرور عندنا  لم تعد تردع احد  والامر يحتاج مزيد من التغليظ شرط أن يطبق على الجميع وأولهم أصحاب مقولة (مش عارف انت بتكلم مين)

تابع أصحاب ولادك

على مدار قرون واجهت الصين حرب شرسة استخدم فيها أقذر الأسلحة واحطها بتدمير شبابها بكل انواع المخدرات  والتى وصلت إلى حد إدمان اكثر من ثلتى أبنائها فى وقت من الأوقات حتى تماسكت الدولة وواجهت بكل ما تملك من قوة فتعافت حتى صارت هى النمر الأكبر والقوى اقتصاديا متفوقه على أمريكا ودول أوربا فى اقل من نصف قرن،،،،، وجدت نفسى اقرا عن هذه الأحداث وانا ارى بعينى جامعى  من زينة شباب حلوان يعمل مديرا لاحد البنوك بمرتب يزيد على  على مرتب 3 محافظين ومرة واحدة يجره أصدقاء السوء إلى الإدمان فيضيع تماما  ويطرد من عمله وللاسف يصطحب شقيقه فى طريقه  وتمتد ايديهما إلى مصاغ  الام واثاث البيت  وهما من أسرة كريمة  وعندما يحاول احد الاصدقاء  مساعدته فى فرصة عمل تغنيه ذل السؤال يسرق تليفونه ويهرب وترصده الكاميرات  وهو يسرع ليبيعه  بمائتى جنيه ثمن شمة ،،،،،، ارجوكم تابعوا ولادكم وبناتكم  وشوفوا  مين  اصحابهم ،،،،،

العشوائيات وزنا المحارم

الدنيا اتقلبت ومصر وقفت على رجليها بعد ذلة الإعلامى تامر امين والذى سارع واعتذر عن خطأه وقد جر عليه بلاوى  وجرجره  للمحاكم  مع انه كان يقصد التحذير من مغبة الزيادة السكانية الرهيبة خاصة فى الارياف  فى حين ان كارثة  تخلى اب عن انسانيته ومضاجعة  طفلته جنسيًا بطريقة شنعاء وقد استغل غياب الام  ليخلو بإبنته الصغيرة التي لم تتعدى الـ 14 من عمرها ويهتك عرضها بالقوة وتحت التهديد والوعيد لترضخ الطفلة له مستسلمة لقوة جريمته  بعد اجبارها على مشاهدة افلام إباحية فى حادثة اعتدنا عليها  ولا يمر يوم الا ونقرأ عنها مثبتة فى محاضر رسمية فى جريمة  شنعاء لا تستوقف انتباهنا ولا تهز مشاعرنا ولا تخدش حياؤنا خاصة فى الأحياء العشوائية حيث سكن غير ادامى تتكدس  فيه الأسرة كلها بغرفة واحدة  والابناء شهود على علاقات زوجية احيانا مع الاب او زوج الام او العشيق ،،،،  تجارة الأراضى والاستيلاء عليها خلال العقود الخمس الماضية خلف آلاف العشوائيات وهو ما لا يفرز الا تطرف وارهاب ومخدرات ودعارة تعانى الدولة من ويلاتها وهو ما ياخد القسط الأوفر من اهتمامات الرئيس الذى صرح قبل اسبوع اننا بحاجة إلى 4 تريليون جنيه  لمواجهتها والقضاء عليها  ،،،،،  الله يعينك يا ريس.

 

تابع موقع تحيا مصر علي