عاجل
الأحد 19 مايو 2024 الموافق 11 ذو القعدة 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

بعدما أجادها بإمتياز مع منى الشاذلي..أحمد شيبة يستعد لطرح أغنية جديدة باللهجة الصعيدي

تحيا مصر

يستعد المطرب الشعبي أحمد شيبة ولأول مرة لطرح أغنية جديدة باللهجة الصعيدي، بعدما استطاع أن يخطف الإعلامية منى الشاذلي والحاضرين في برنامجها “معكم”، بالغناء بها وإجادتها بإمتياز بصوت عذب وطرب.

تحيا مصر يرصد أحدث أغاني أحمد شيبة

أحمد شيبة يطرح  حقاني يا كبير باللهجة الصعيدية

ويطرح أحمد شيبة  أغنيته الجديدة والتي تحمل عنوان “حقاني يا كبير”، والتي يقدمها باللهجة الصعيدية خلال الفترة القليلة المقبلة، وهي من كلمات رضا المصري وألحان فارس فهمى ومن المقرر اطلاقها عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

أحمد شيبة رحلة معناة طويلة مع الشهرة

هذا وجل شيبة مؤخرا  ضيفا ببرنامج «معكم» التي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي على قناة cbc، وتحدث أحمد شيبة في البداية عن تحدياته للوصول لعالم الغناء والشهرة  مشيرة إلى أنه على عكس باقية المطربين اللذان تولد معهم الموهبة ويمارسونها من الصغر، اذ أنه لم يكن يستطيع الحديث فقال: “مكنتش بغني وأنا صغير، بالعكس كانوا فاكرني هطلع أخرس ومش بتكلم، لأن خالي الله يرحمه مكنش بيتكلم ومش بيسمع، وأنا لما اتولدت مكنتش بتكلم خالص، فالنطق كان صعب أوي عندي لحد الابتدائية، ولما اتنرفز كان الكلام عندي بيتقطع، لحد ما ربنا نفخ في صورتي وبقيت مطرب”.

وأضاف شيبه بأن  والده لم يكن راضيا عليه بسبب كونه مطربا، اذ انه أول فرد فى العائلة لديه ميول فنية، وبدأ الغناء فى الأفراح والمناسبات الخاصة، وقدم أغنيات حسن الأسمر وعدوية وجورج وسوف.

مهن اتخذها أحمد شيبة قبل الشهرة

وكشف شيبة لمنى الشاذلي عن العديد من المهن التي اتخذها  قبل الشهرة لكسب المال، موضحا أنه عمل كـ فرّان وكنفاني، وكان يمتلك صينية كنافة يعمل عليها قديما واشتراها منه جاره بمبلغ 180 جنيها، كان يمتلكها منذ 15 عاما، فقال: “كنا شباب صغيرين وعايزين نشتغل، فصاحب الصينية غلّى علينا الإيجار، وكنا شباب قبل الجيش، اشترينا واحدة جاهزة من المنشية عندنا ووقفنا وربنا كرمنا آخر كرم وكل واحد بقى عاوز يسافر فاشتريت منهم الصينية، وبعدين مقدرتش اشتغل لوحدي من غير صحابي فبعتها لجاري وكان فاتح محل بقالة، وحطها قدام المحل وربنا كرمه وبقى فاتح صيف شتا يعمل كنافة”.

فضلا عن أنه عمل أيضا سمكري لفترة قصيرة، وكان شغوفا بالمهنة، وعمل أيضا بـ «الدوكو» لكن لم يحبها بسبب الرائحة النفاذة وتأثيرها على الصدر، موضحا أن صديق عمره ويدعى «حمودة» هو من علمه صنعة السمكري والدوكو، وقاما بفتح ورشة ولكن الشراكة لم تكتمل بسبب عودة صديقه إلى ليبيا.

 

تابع موقع تحيا مصر علي