عاجل
الإثنين 29 أبريل 2024 الموافق 20 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

محمد رمضان يكشف سبب عدم مشاركته في رمضان 2024 ورده على تشبيه جماهيريته بالعندليب

محمد رمضان
محمد رمضان

فجر الفنان المصري محمد رمضان عدة تصريحات حول سبب تغيبه عن الموسم الرمضاني 2024.

سبب عدم مشاركة محمد رمضان في السباق الرمضاني المنصرم 

وقال محمد رمضان في تصريحات يرصدها تحيا مصر: كان لازم أبعد شوية وأسيب الجمهور يشوف باقي المسلسلات، لأني موجود من 2018 بلا توقف.

محمد رمضان 

وتابع محمد رمضان: سعيد أن الجمهور رابط اسمي بشهر رمضان،  ده شرف عظيم ليا وفرحني، وبدأت أركز أن فعلا اسمي مرتبط بالشهر بشكل كبير، يعني في نص رمضان حطوا نص وشي بس على أننا وصلنا لنص الشهر.

محمد رمضان: التواضع لله وحده

وأضاف، التواضع لله وحده، وأنا بعتبر الجمهور هو النجم اللي بيرتاح وإحنا بنتعب وبنجتهد علشان ننال رضاه، فـ بتعامل مع جمهوري من هذا المنطلق من أول ما بدأت في مهنتي.

وعن تشبيه جماهيريته بالعندليب، قال: ده بيحصل لما الجمهور بيحس إنك منهم وفرد من العيلة، لكن لو حس إنك نجم وبتتعامل من بعيد بدون حميمية مش هيقرب منك، وأنا بتعامل مع جمهوري إنه عيلتي، عيلة بتكبر كل يوم، وبتمتد للوطن العربي مش مصر بس.

تصريحات محمد رمضان 

من جانبه، قال محمد رمضان: «قسم الملابس جزء مهم جدًا في صناعة السينما أو الدراما أو المسرح لا يستهان به، بتعامل مع حفلاتي مثل المسرح فهي عرض ترفيه، الاضاءة بيتم استخدامها بوعي، حسب كل أغنية، فأغنية مافيا لها انترو، والعربية بتطلع بشكل معين، والكشافات اللي بتنور فقط ثم النور الازرق بيفتح براحة، صوت الأوكرة موجود في كل السماعات، صوت خطوات رجلي، فحفلاتي عرض ترفيه».

وتابع: «أنا مش بضع المايك تحت ذراعي وأقول السقفة معانا، أنا مبعملش ده، وهو ده اللي بيميز حفلاتي وبيخليني أغلى مغني في الوطن العربي، فالمغني المصري اللي أجره تحت أجري بياخد 50 في المئة من أجري».

وأضاف: «فيه دليل أو شئ بقدمه يستحق ده، مش فكرة أن ده أجري مش عافية وخلاص، حفلتي بتطلب مجهود أخر، والجمهور بيخرج مستمتع وبيخرج عينيه مرتاحة وشاف شئ جميل وجديد مع الأغاني اللي حافظها، الفضل في ده يرجع لربنا وللممثل وخبرتي في المسرح والسينما».

واستطرد: الرحلة أنا مبسوط بيها جدًا بدأت من ضواحي الجيزة والمنطقة اللي أنا اتولدت فيها شكلت جزء كبير في شخصيتي وخيالي، وبيتي أبويا وأمي وإخواتي شكلوا شخصيتي ورؤيتي للمستقبل.

وأرف: أخويا وأختي خريجين آداب فلسفة، فعايش مع اتنين فلاسفة، والفلسفة هي البحث عن الحقيقة، فالكتب متناثرة حولي، وكنت بحب القراءة جدًا، كنت بتخليني أغوص وأعيش فيها، أخويا كان بيجب كتاب الأيام لطه حسين، وإيمان أختي كانت عاشقة للقراءة.

تابع موقع تحيا مصر علي