وسط حراسة مشددة.. وصول مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها إلى محكمة الاستئناف

وصلت مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها، أمية بنت حمد، تونسية الجنسية، إلى محكمة الاستئناف، للفصل في طلب رد هيئة المحكمة، وفيما يلي يرصد لكم تحيا مصر التفاصيل.

محاكمة مضيفة الطيران التونسية بتهمة قتل ابنتها بالتجمع الخامس

مضيفة الطيران المتهمة بقتل نجلتها تنهار وتطلب عرضها على الطب النفسي

حراسة مشددة مع وصول مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها لمحكمة الاستئناف
 

حيث وصلت مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها، وخبيرة علم الطاقة والروحانيات، المتهمة بإنهاء حياة طفلتها، إلى مقر محكمة استئناف القاهرة لتحديد طلب دفاعها برد هيئة المحكمة، حيث كان محامي مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل ابنتها طلب رد هيئة المحكمة بعد قرارها، مشددا على عرض المتهمة على الطب النفسي.

قرار محكمة الجنايات حول مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها

وكانت محكمة جنايات القاهرة، قد أمرت في وقت سابق بتأجيل جلسة مضيفة الطيران المتهمة بإنهاء حياة ابنتها التونسية المتهمة بإنهاء حياة ابنتها لجلسة 21 سبتمبر  للفصل في طلب رد المحكمة.

تفاصيل محاكمة مضيفة الطيران التونسية بتهمة قتل ابنتها بالتجمع الخامس

وكانت مضيفة الطيران المتهمة بقتل نجلتها، انهارات خلال جلسة المحكمة وطلبت عرضها على الطب النفسي.
وزعمت مضيفة الطيران المتهمة بإنهاء حياة ابنتها تارا، أنها تلقت تعليمات من السماء بذلك، وذلك أمام النيابة التي أحالت المتهمة إلى محكمة الجنايات بعد أن وجهت لها تهمة القتل إليها في القضية رقم 12146 جنايات التجمع الأول.

اعترافات مضيفة الطيران التونسية بتهمة قتل ابنتها

واعترفت مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها، بارتكاب الجريمة أمام جهات التحقيق بأنها أنهت حياة ابنتها لأنها تلقت الأوامر الإلهية،كان هناك شرط لصعودى إلى الرفيق الأعلى، وهو إنى آخد بنتى معايا مسيبهاش مع باباها، وكان لازم أضحي بيها في الدنيا في سبيل إنها تعيش الدنيا الثانية اللى أنا رايحالها، قائلة"يوم الجريمة تشاجرت مع زوجى وكان نايم بره في الريسبيشن، لأنى طلعته بره الأوضة وقلتله عاوزة هدوء عشان حان وقتى للذهاب إلى السماء، وبعدها حدثت مشادة بيننا وأكدت له إنى بمجرد نومى هابقى كويسة، وبعدها لقيت شنطتى في الأوضة فقررت إنى أقص الحزام بتاعها وروحت خانقة البنت بيه، وهى ماتت بشكل هادئ، وكان معايا سكينة صغيرة جبتها من المطبخ ضربت بيها نفسى في رقبتى كذا ضربة".