وحرصت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي على متابعة عملية تسليم الدار واستلام السيدات ومتابعة عملية نقلهن
تضيف السيدة سماح، أنها اضطرت في النهاية إلى ترك الشقة ونزلت إلى الشارع حيث قررت العيش فيه وظلت لمدة شهرين
روت رابحة من داخل إحدى دور الرعاية تفاصيل مؤثرة عن الظلم والانتهاكات التي تعرضت لها من قبل شقيقها الذي احرقها بالزيت وأنهي حياة طفلها