لم تكن تتخيل السيدة أم القذافي أن حياتها ستنقلب رأسًا على عقب بعد وفاة زوجها، الذي تزوجته رغم فارق السن الكبير، نزولًا عند رغبة أهلها، ليكون ملاذها وسندها كما اعتقد