لا تمتلك بسمة وهبة سيرة ذاتية تقليدية، مثل غيرها من الإعلاميات، كان النجاج دائما قرين الألم في مشوارها الطويل، كأنها تصعد درجات مفوشة بالأشواك، وحين تجز على أسنانها من الوجع، يظن من يشاهدها من بعيد أنها تبتسم