تقترب سفينة الحرية التي تحمل نشطاء دوليين مناهضين للحرب، من سواحل قطاع غزة، في محاولة رمزية لكسر الحصار الإسرائيلي البحري المفروض على القطاع منذ سنوات.
غزة تستقبل رمضان وسط الحصار والجوع، معاناة غير مسبوقة ومجاعة تهدد السكان في ظل إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات.