كانت أم كلثوم في طريقها إلى الإذاعة عام 1937، حين تصادفت بأحد البائعين أمام المبنى يصيح ياليلة العيد أنستينا وهو يروج لبضاعته، لكن الجملة لم تمر مرور الكرام على أذن الست.